متحف حيفا للفنون
طبقات من الصوت والتشبيه تتمثل بمجموعة مقاطع ساوند من أصوات العصافير. فتنضاف لهذه المجموعة تشبيهات أُنتِجت بواسطة فونوتوغراف (مخطاط الصوت)، آلة لتسجيل الساوند، اختُرِعت في سنة 1857. حيث تذكّر تلك التشبيهات أو الرسومات الغير ملونة بتصاوير تجريدية أو رسومات غير ملونة ميكانيكية مصنوعة من أقل عدد من العناصر، حُوِّلت من قبلها إلى أعمال طباعة شاشة حريرية على زجاج. حيث يكون كل عمل طباعة عبارة عن شبه صورة لنوع من العصافير يزداد انقراضا، أو يتعرض لخطر الانقراض.